: อิมาม โคมัยนีย์ : ¨ط´آ×¹حشءزءâ¤ءرآ¹صآى - ثإز¹¢ح§حشءزءâ¤ءرآ¹صآى ،إèزااèز : ،زأ·ذàإزذأذثاèز§حشثأèز¹،ر؛حشتأزحصإ¹رé¹à»ç¹،زأتأéز§ہز¾!!

ءطثش؛حرإءطأµز¯ح

5/10/1425

ل¹ذ¹س¼ظéح×è¹

¾شء¾ى؛·¤ازء¹صé


ثإز¹¢ح§حشءزءâ¤ءرآ¹صآى ،إèزااèز : ،زأ·ذàإزذأذثاèز§حشثأèز¹،ر؛حشتأزحصإ¹رé¹à»ç¹،زأتأéز§ہز¾!!

ثإز¹¢ح§حشءزءâ¤ءرآ¹صآى ،إèزااèز : ،زأ·ذàإزذأذثاèز§حشثأèز¹،ر؛حشتأزحصإ¹رé¹à»ç¹،زأتأéز§ہز¾!!

؛·¤ازء¹صé ،سإر§´سà¹ش¹،زأل»إمثéà»ç¹ہزةزن·آ

جاء في جريدة الحياة ما يلي:

 

بغداد - ابراهيم خياط      الحياة     2003/08/10

دعا حفيد الزعيم الايراني الراحل آية الله حسين مصطفى الخميني الزعماء الايرانيين الى أخذ العبرة مما جرى في العراق، واجراء استفتاء شعبي يتخلون بعده عن مناصبهم ويعودون الى منازلهم من دون سفك دماء، في حال قرر الشعب رفض فكرة الجمهورية الاسلامية القائمة على حكم رجال الدين.

وأكد في حديث الى "الحياة ـ ال بي سي" في بغداد التي وصل اليها قبل ستة أسابيع، ان أجهزة الأمن الايرانية أرسلت 12 عنصراً متخصصين في الاغتيالات، بالاضافة الى ثلاث مجموعات اغتيال أخرى، من أجل قتله.

وطالب بـ"فصل الدين عن الدولة"، وحمل بعنف على فكرة ولاية الفقيه التي بنى جده الخميني عليها نظرية الدولة الاسلامية في ايران. وأكد معارضته ولاية الفقيه، مؤكداً ان جل فقهاء الشيعة يرفضون تولي علماء الدين السلطة وأن "لا دليل فقهياً يبررها". وزاد انه يقود تياراً "يضم أبناء الشعب والمتدينين وأصحاب الثورة وابناءها"، وان الدولة في ايران "سرقت الثورة" وتقتل الحريات.

واشاد بأجواء الحرية السائدة في العراق، في وجود الاميركيين وبعد زوال النظام البعثي، ملمحاً الى احتمال لجوئه الى مكان آخر خارج العراق، لمعارضة النظام الايراني من دون ان يستبعد عودته الى بلاده.

وأكد انه قرر الخروج عن صمته بعدما كان جده الإمام الخميني طلب منه قبل 15 سنة التوقف عن انتقاد النظام والتفرّغ للدراسة. ورفض فكرة ان يكون مُستغَلاً من الاميركيين لأنه حفيد للزعيم الايراني الراحل. وأبدى يأسه من احتمال ان تسانده حوزة النجف في صراعه مع النظام في طهران.

ورفض من ناحية ثانية مقولة ان اضعاف السلطة في ايران يقوي اسرائيل اقليمياً.

واوضح ان الصراع مع اسرائيل هو "صراع مصطنع في ايران" في تحول واضح عن موقف جده، وقال "الشارع الايراني لا يهمه هذا الامر بحسب علمي ويقيني". ورفض اعطاء الأهمية للنزاع الفلسطيني ـ الاسرائيلي قائلاً: "نحن مهتمون بالفلسطينيين ولكن بعد الاهتمام بأمورنا ولدينا مشاكل اكثر مما لدى الفلسطينيين".

 

هذا الرابط  الخبر :

http://www.daralhayat.com/special/08-2003/20030810-10P01-06.txt/story.html

جريدة الحياة اللندنية 10/8/2003